عبدالله بن حمود الفريح
حاصل على درجة الدكتوراه من قسم الدعوة والثقافة الإسلامية في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، عام 1437هـ.
عرض لسنن النبي صلى الله عليه وسلم من استيقاظه الى منامه مقرونة باللفتات العلمية والأدلة الشرعية.
كتاب قيم جمع فيه المؤلف السنن اليومية الفعلية والقولية الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم بين فيه المؤلف معنى السنة وبعض النماذج من حرص السلف على تطبيق السنن في حياتهم.
"و ثبت فيه قوله صلى الله عليه وسلم: من قال إذا أصبح: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير كان له عدل رقبة من ولد إسماعيل، وكتب له عشر حسنات وحط عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي، وإن قالها إذا أمسى كان له مثل ذلك حتى يصبح. رواه أبو داود وصححه الألباني."
"فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كان مثل زبد البحر. "
الحقيقة الكتاب اعجبني والفكرة كذلك وهو من الكتب التي لا تمل من مذاكرتها ، ويصلح قراءته للأسرة والأولاد بشكل يومي. وسعره مخفض عن باقي الكتاب كذلك.
رد فعل الناس على هذه القصة.
أظهر التعليقات إخفاء التعليقاتملخص جميل ،، أبدعت الأستاذ خالد ،، بوركت