يعقوب بن نبهان الخروصي.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم افتح لنا أبواب رحمتك، وانشر علينا أبواب حكمتك، اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما عملتنا، إنك أنت العليم الحكيم
بدأ المؤلف كتابه الثمين بإهداءات ثم شكر وعرفان لله عز وجل أولاً وآخراً على تمامِ كتابه، وقبل البداية في المقالات الثقافية والقرائية والفكرية وضَّحَ الكاتب لماذا سُمِّيَ كتابه بهذا الاسم، وذكر جزء من الآية الكريمة التي لها دلالات يقصد بها النصح والهدوء لا لرفع الصوت،
قال تعالى: {وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ} الأعراف (205)
الكتاب عبارة عن عدة مقالات متنوعه، وهي عموما تصب في التعايش، وفهم الحياة، والتوازن فيها، والاهتمام بالقراءة.
وسبق تلخيص الكتاب عدة مرات بما يغني عن التكرار.
نسأل الله التوفيق والنجاح لنا جميعاً.
اللهم علمنا ما لم نعلم، وفهمنا ما لم نفهم واهدنا إلى الطريق الأقوم.
اللهم اشرح صدورنا ويسر أمورنا ربنا زدنا علما.
كتاب ذو قيمة عالية ومقالات من واقع عاشه المؤلف. لذا أنصحكم بقراءة الكتاب.
لا يوجد تعليقات
أترك تعليقًا Cancel