لا يوجد
الكتاب هو الأول ضمن سلسة *مروج اليقين* وخلاصته : ذكر صفحات من التواصل بين أعلام الإباضية - قاسم بن سعيد الشماخي، سليمان باشا الباروني، أبو إسحاق اطفيش وغيرهم - والسيد محمد رشيد رصا من خلال مجلته (المنار) في فترة صدورها بين سنتي 1315 ه - 1354 ه.
قدم الكاتب كتابه بالتعريف بمجلة المنار واعدادها وأهميتها ثم انتقل إلى التعريف بصاحب المنار السيد العلامة محمد رشيد رضا ورأيه في المذاهب الإسلامية ورأيه في الإباضية.
لينتقل بعد ذلك لذكر علاقات محمدكتبه/ أبو محمد عبدالله بن محمد الخروصي
(ليلة الخميس)
18 رجب 1442 للهجرة
31 مارس 2021للميلاد
رشيد رضا وأعلام الإباضية وخصوصا أهل ليبيا القاطنين مصر الأبية. وقد عقد المؤلف عنوانا *بين محمد رشيد رضا وأهل عمان* وذكر زيارة السيد لعمان و امتنانه للسلطان فيصل بن تركي، ولعبدالله بن عبدالعزيز البلوشي ، وقد أقام في مسقط أسبوعا. وألقى دروسا ومواعظ حينها، ثم نجد اهتمامه بقضية قيام الإمامة 1332 ه، وهي الحدث الأبرز على الساحة العمانية آنذاك.
ثم عقد المؤلف عنوانا لعلاقة محمد رشيد رضا مع أهل زنجبار ليختم الأستاذ سلطان بتقويم ونظرة لمجلة المنار وحركة الإصلاح.
الكتاب ماتع جامع مانع، يعرف القارئ بعلاقات وطيدة مهمة، ويبين الدور الدعوي الذي قام به علماء الإباضية في القرن الماضي. أنصح به. لا
لا يوجد تعليقات
أترك تعليقًا Cancel