د. ساجد بن متعب العبدلي.
كويتي، طبيب بشري، يرأس أحد المراكز الطبية التخصصية العاملة في الصناعات البتروكيماوية، وهو أيضاً مدرب في التنمية البشرية والتميز الوظيفي، وإعلامي مستقل، ويكتب في عدة دوريات، وناشط في الإعلام الالكتروني. وله عدة مؤلفات، منها: القراءة الذكية، اقرأ، كلمة وكلمتين ، بصحبة كوب من الشاي.
عبدالمجيد حسين تمراز.
سعودي، مولود في جدة 1988م ومقيم فيها. يحمل بكالوريوس كيمياء حيوية، مدرب معتمد ومحاضر، خبير القراءة النوعية وباحث معرفي،مبتكر ومقدم برنامج "كتبجي" على اليوتيوب. من مؤلفاته: كيمياء القراءة، جنوني مذهبي في القراءة، رمضاني والقراءة، قيل وقال ومقال، بوصلة القراءة، وغيرها...
من مقدمة الكتاب:
"في كل مجتمع خرافات يحيـكها الناس عبر الأزمان حول كل شيء من حولهم. ونحن في المجتمعات العربية لدينا كذلك خرافات نُسجت حول فعل القراءة، بعضها مضحك وبعضها ينطوي على مغالطات وبعضٌ آخر غريب جداً. هذه الخرافات أعاقت انتشار القراءة ونموها على المستوى الشخصي والجَمعي في مجتمعاتنا العربية. ومن هنا حاولنا أن نضع للقارئ العربي هذه الخرافات على طاولة التشريح لنوضح له تفاصيلها وسياقاتها، وكيف يمكن الرد عليها. ليظل هدفنا الأهم دائماً وأبداً أن نساعد مجتمعاتنا لتصبح مجتمعات قارئة، محبة للمعرفة، محبة للكتاب".
نماذج من الخرافات الـ 27 التي وردت في الكتاب عن القراءة، وقام المؤلفان بدحضها:
- قراءة الروايات غير مفيدة للعقل ومضيعة للوقت.
- اقرأ كل كلمة في الكتاب، من الجلد إلى الجلد.
- القراءة مجرد هواية.
- القارئ شخص انطوائي.
- وغيرها
▪️لخصه: يعقوب بن نبهان الخروصي (بتاريخ 17 ربيع الثاني 1440هـ / 24 ديسمبر 2018م.)
"ومن هنا حاولنا أن نضع للقارئ العربي هذه الخرافات على طاولة التشريح لنوضح له تفاصيلها وسياقاتها، وكيف يمكن الرد عليها. ليظل هدفنا الأهم دائماً وأبداً أن نساعد مجتمعاتنا لتصبح مجتمعات قارئة، محبة للمعرفة، محبة للكتاب"
الكتاب جميل وسلس ، وفيه فائدة كبيرة. وأنصحُ بقراءته.
ولكن لا أؤيد المولفان في إطلاق مصطلح "الخرافة" على جميع ما أورداه. فربما يمكن تسمية بعضها بـ "تصورات خاطئة أو مفاهيم مغلوطة عن القراءة".
لا يوجد تعليقات
أترك تعليقًا Cancel