هو سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
وهو غني عن التعريف
قالوا عن الكتاب ""القرآن منارة تسطع على العالم | كتاب لطيف ماتع أكد فيه سماحة الشيخ عظمة القرآن الكريم وأنه «مع كل ظرف وطور تفتح خزائنه فلا توجد إلا ملأى بمعارف يسع العالمين عطاؤها المدرار، كلما عنَّت مشكلة وجد فيه حلها»، ثم بيَّن تأثير القرآن في حياة هذه الأمة الفكرية والعقدية والسلوكية.""
"والقرآن حجة قائمة إلى وقتنا هذا، فكم اهتدى به من ضال، وكم استبصر به من عمٍ، وكم آمن بسببه من كافر، فآيته تقهر كل جاحد ومعاند."
"الاعتراف بعظمة القرآن وإعجازه، وأنه هو الحل الأوحد لمشكلات الإنسانية على اختلاف أنواعها»"
"أورد سماحة الشيخ اعتراف ملحد مشهور بدهشته من معجزة القرآن وعظمة النبي ﷺ وهو الدكتور شبلي شميل الذي تحول إلى الإلحاد من النصرانية الكاثوليكية المتعصبة ضد الإسلام، ولا تخفى عداوة الإلحاد الشرسة للإسلام."
كتاب ماتع جمع فيه الشيخ الخليلي بين العرض السهل وغزارة المعلومة والأدلة
التي تثبت سطوع القران على العالم
نقل سماحة الشيخ جملة من نصوص المستشرقين والمفكرين من غير المسلمين في «الاعتراف بعظمة القرآن وإعجازه، وأنه هو الحل الأوحد لمشكلات الإنسانية على اختلاف أنواعها»،
ونقل الكثير من الشواهد
من القريب والبعيد
و العدو والصديق
من زمن كفار قريش الى المستشرقين في هذا الزمان تؤكد عظمة القرآن وأنه كتاب رب العالمين.
لا يوجد تعليقات
أترك تعليقًا Cancel