لا يوجد
هذه الرواية التأريخية تتحدث عن حقب متتابعة منذ عصر حمورابي 1790 ق.م وإلى عصر الملك شاهنشاه (قورش ابن قمبيز ) الملك الفارسي
الرواية تركز على الأحداث التأريخية بصور متفاوتة وتعرض ما كانت الشعوب تتعرض لها من الظلم والحلق والسفك
لكن قورش غيّر ذلك المفهوم بسبب تلك المؤبدة البابلية العظيمة " أفسار"
فكان مما لا ينساه من قصصها وحكمها
" من ظلمَ الناس عاد عليه ظلمه"
لكن قورش نسى تلك الوصايا العظيمة وبدأ يجتاح بجيشه الجرار حتى أصبح مسيطا على كل فارس وأسقط جده من الحكم وقيده
حتى وصل بابل التي أعيته بسبب دهاء قاداتها العسكرية
وأتت اللية التي تسقط فيها بابل لكن حدث أمر عجيب جعلت من قورش طريح الفراش متنازلا عن بابل ألا وهي
رسالة من البابلية " أفسار" العجوز التي ناهزت التسعين ??
رأيي في الرواية أنها جيدة لمن أراد معرفة تلك الحقيبة ولا أنسى الحكم التي ذكرها الدكتور بلسان أفسار
والحمد لله ??
لا يوجد تعليقات
أترك تعليقًا Cancel